ليست المشكلة في القضية السورية هي كتابة الدستور أو صناعته، ذلك أن كتابة الدستور هي واحدة من جزئيات الحل، بالإضافة إلى كونها مرحلة متقدمة من العملية السياسية، وعلى فرض الانتهاء من كتابة الدستور، فالرأي مستقر في الأوساط القانونية أن صناعة الدساتير لا تصنع سلماً مجتمعياً في الدول التي اندلعت فيها …
أكمل القراءة »